محافظات

رسميًا .. الموعد النهائي لعودة الكهرباء إلى طبيعتها بالمنوفية

الموعد النهائي لعودة الكهرباء إلى طبيعتها بالمنوفية، حيث يتسائل الكثير من المواطنين ، عن خطة قطع الكهرباء في محافظة المنوفية، خاصة بسبب الانقطاعات المستمرة للتيار الكهرباء بسبب تخفيف الأحمال.

الموعد النهائي لعودة الكهرباء إلى طبيعتها بالمنوفية

حيث أعلن مجلس الوزراء، في تصريحات سابقة عن جدول تخفيف أحمال الكهرباء في محافظة المنوفية، وأوضح بيان المجلس اماكن وساعات انقطاع الكهرباء في محافظة المنوفية.

الموعد النهائي لعودة الكهرباء إلى طبيعتها في المنوفية

وأعلن مجلس الوزراء، جدول تخفيف احمال الكهرباء في محافظة المنوفية، تم تنفيذه بدءا من الساعة الثانية عشرة ظهر الثلاثاء الماضي، فى محافظة الاسماعيلية، بعد التنسيق بين وزارتى الكهرباء والبترول، كما أعلن جدول اماكن انقطاع الكهرباء في المنوفية.

الموعد النهائى لعوده الكهرباء الى طبيعتها بالمنوفية

ويشير موقع الاول لنص ما جاء في وزارة الكهرباء حول ساعات واماكن فصل الكهرباء في محافظة المنوفية، حيث أوضحت شركة كهرباء المنوفية في بيانها أنه “يتم الالتزام بتنفيذ برنامج تخفيف الأحمال طبقًا للقدرات المطلوبة من كل تحكم، مع مراعاة أن يتم البدء في الفصل بمدة زمنية 10 دقائق قبل رأس الساعة و10 دقائق بعدها، وألا تزيد مدة الفصل عن ساعة واحدة من وقت فصل التيار”.

الموعد النهائى لعودة الكهرباء إلي طبيعتها بالمنوفية

أكد نادر سعد المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء أنه قد تم تحديد موعد انتهاء تخفيف الأحمال في مصر وهو ما بعد يوم 14 سبتمبر الجاري ، وذلك عقب تحسن درجات الحرارة في كافة محافظات الجمهورية مع انتهاء شهور فصل الصيف وعودة درجات الحرارة إلى معدلاتها الطبيعية.

 

وأضاف بيان الشركة الذي ينشره موقع الأول، “نهيب بالمواطنين عدم استخدام المصاعد خلال الفترة المحددة للفصل حفاظًا على سلامتكم، مع الأخذ بالاعتبار أنه سيتم تفعيل ذلك النظام بداية من منتصف ليل اليوم السبت الموافق 22-7-2023”.

 

وفسر ايمن حمزة المتحدث بإسم وزارة الكهرباء والطاقة بيان اماكن إنقطاع الكهرباء في محافظة المنوفية، خلال مداخلته في برنامج “الحكاية” على فضائية “MBC مصر”، مؤكداً أن شركة كهرباء المنوفية أعلنت عن احتمالية فصل التيار في تمام الساعة 11:50 دقيقة أو 12:10 على سبيل المثال، وفي حال عدم حدوث ذلك خلال الوقت المحدد، فلن يتم فصل التيار خلال تلك الساعة.

كتبت : فاطمه العيسوى

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى